على الرغم من أن الأسواق المالية التقليدية لها قول "سبتمبر الذهب وأكتوبر الفضة"، إلا أن هناك العديد من الشكوك حول اتجاه السوق في مجال التشفير في سبتمبر. ما إذا كانت حركة السوق هذا الشهر ستصبح نقطة انطلاق لجولة جديدة من الارتفاع، أو نهاية الارتفاع الحالي، يعتمد بشكل أساسي على التغيرات في توقعات خفض الأسعار في منتصف الشهر.
تحليل يشير إلى أن السوق في الأسبوع الأول من سبتمبر قد يركز على التذبذب والتنظيم، دون حدوث تقلبات كبيرة. مع دخول الأسبوع الثاني، قد يستجيب المستثمرون مبكرًا للخبر الإيجابي المحتمل حول تخفيض الفائدة، لذلك فإن التراجع الحالي قد يوفر في الواقع فرصة جيدة لبناء المراكز على مراحل.
ومع ذلك، من الجدير بالذكر أنه إذا تم تنفيذ سياسة خفض الفائدة رسميًا، فقد يواجه السوق أولاً موجة من الانخفاض. هذه الظاهرة "شراء التوقعات، بيع الحقائق" ليست نادرة في الأسواق المالية.
فيما يتعلق بما إذا كان أداء السوق في سبتمبر سيتمكن أخيرًا من تجاوز النطاق الحالي وبدء جولة جديدة من السوق الصاعدة، أو ما إذا كان سيقع مرة أخرى في السوق الهابطة، فإن الأمر يعتمد بشكل أساسي على إشارات السياسة التي سيوفرها خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول. ستكون تصريحاته لها تأثير كبير على مشاعر السوق وتوقعات المستثمرين.
في ظل هذه البيئة السوقية المعقدة والمتغيرة، يحتاج المستثمرون إلى البقاء يقظين ومتابعة التغيرات في السياسة عن كثب، كما يجب عليهم الانتباه إلى إدارة المخاطر وتجنب المراهنة المفرطة على عامل واحد. سواء كان ذلك إيثيريوم أو بيتكوين أو أي أصول تشفير أخرى، فقد تحدث تقلبات كبيرة بسبب هذه العوامل الكلية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
على الرغم من أن الأسواق المالية التقليدية لها قول "سبتمبر الذهب وأكتوبر الفضة"، إلا أن هناك العديد من الشكوك حول اتجاه السوق في مجال التشفير في سبتمبر. ما إذا كانت حركة السوق هذا الشهر ستصبح نقطة انطلاق لجولة جديدة من الارتفاع، أو نهاية الارتفاع الحالي، يعتمد بشكل أساسي على التغيرات في توقعات خفض الأسعار في منتصف الشهر.
تحليل يشير إلى أن السوق في الأسبوع الأول من سبتمبر قد يركز على التذبذب والتنظيم، دون حدوث تقلبات كبيرة. مع دخول الأسبوع الثاني، قد يستجيب المستثمرون مبكرًا للخبر الإيجابي المحتمل حول تخفيض الفائدة، لذلك فإن التراجع الحالي قد يوفر في الواقع فرصة جيدة لبناء المراكز على مراحل.
ومع ذلك، من الجدير بالذكر أنه إذا تم تنفيذ سياسة خفض الفائدة رسميًا، فقد يواجه السوق أولاً موجة من الانخفاض. هذه الظاهرة "شراء التوقعات، بيع الحقائق" ليست نادرة في الأسواق المالية.
فيما يتعلق بما إذا كان أداء السوق في سبتمبر سيتمكن أخيرًا من تجاوز النطاق الحالي وبدء جولة جديدة من السوق الصاعدة، أو ما إذا كان سيقع مرة أخرى في السوق الهابطة، فإن الأمر يعتمد بشكل أساسي على إشارات السياسة التي سيوفرها خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول. ستكون تصريحاته لها تأثير كبير على مشاعر السوق وتوقعات المستثمرين.
في ظل هذه البيئة السوقية المعقدة والمتغيرة، يحتاج المستثمرون إلى البقاء يقظين ومتابعة التغيرات في السياسة عن كثب، كما يجب عليهم الانتباه إلى إدارة المخاطر وتجنب المراهنة المفرطة على عامل واحد. سواء كان ذلك إيثيريوم أو بيتكوين أو أي أصول تشفير أخرى، فقد تحدث تقلبات كبيرة بسبب هذه العوامل الكلية.